كان انتصار الجيش المصرى في معركة «نصيبين» قد وضع المسألة المصرية والشرقية ومسألة توازن القوى والمصالح الأوروبية موضع إعادة بحث ونظر وتفاوض بعدما استرعت الانتصارات المتواصلة لمصر أنظار أوروبا، خاصة مع تداعى أركان السلطنة العثمانية وتجدد أطماع الدول المختلفة في اقتسام تركة رجل أوروبا المريض…
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
Powered by WPeMatico
Facebook Comments