حياتُنا المعاصرة تُؤزّمنا بغربتنا فيها، وتُنْهي أدوارنا باغترابنا عنها، وتُخْرجنا ـ في الغالب ـ من عوالم الصِّدق في القول والفعل، وتُدخلنا في فضاءات الخوض في كل القضايا دون معلومات مؤكدة، حتى عندما تستندُ إلى الأرقام. ذاك التوصيف، قد يراهُ البعض من بعيد نوعاً من التعميم، حيث اللَّهو…
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
Powered by WPeMatico
Facebook Comments